من طرف بسم الله الرحمان الرحيم
يا من أسرف في الذنوب حان الوقت لتتوب
يا من ارتكب من المعاصي ألوانا وما ترك كبيرة ولا صغيرة إلا وفعلها
اعلم علم اليقين أنك لن تجد السعادة إلا في رضى الله عنك واعلم أو مغفرة الله وسعت كل شيء فالله تعالى من رحمته بنا يغفر الذنوب ولو كانت مثل تراب الأرض يا من أفرط في تعاطي المخدرات
باب التوبة مفتوح يمكنك أن تبدأ صفحة جديدة مع الله وأن تتوب توبة نصوحا ابدأ بالتوبة الآن فما بالك لو وافتك المنية وأنت غارق في المعاصي واعلم أن الموت لا يفرق بين صغير وكبير واعلم أن الله الذي خلقك قادر على كل شيء فلا تقنط من رحمة الله إنه هو الغفور الرحيم أنت تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ولكن الشيطان يضل العباد وهذه وظيفته النجسة في هذه الحياة إبليس يعلم أن مصيره النار لذلك يريد أن يجر معه الكثيرين..
أتريد أن تكون منهم؟ أخي الشاب لا تقنط من رحمة الله ولا تيئس فرحمة الله قد وسعت كل شيء
فبادر بالتوبة الآن ولا تؤجلها فتأجيل التوبة ذنب يجب التوبة عليه والموت لا يفرق بين أحد
أخي الشاب ..
المعادلة سهلة .. جدا .. جدا
الدنيا هذه مجرد طريق واختبار ثم النتيجة إما إلى الجنة أو إلى النار ألا يمكنك أن تمنع نفسك من المعاصي ؟؟ إذن عليك بالصلاة فإنها تنهى عن الفحشاء والمنكر كم تأخذ منك الصلاة المفروضة من الوقت ؟؟
سبع دقائق ؟؟ عشر دقائق ؟؟ ربع ساعة على الأكثر .
ألا يمكنك أن تخصص ساعة وربع لقاءا مع الله في يومك والدين ليس صلاة فقط ولكنها المفتاح فاعلم علم اليقين وصدق تصديقا قاطعا أنك لو صليت في وقت بخشوع وتضرع سوف تقلع عن ارتكاب المعاصي وتبادر أوتوماتيكيا في فعل الخيرات فلنبادر بالتوبة الآن ولن تجد خيرا من الإيمان وأعدك .. بل وأضمن لك أنك سوف تتلذ بحلاوة الإيمان
وهناك فكرة رائعة ومثال عملي أرجو تطبيقه وإياكم وهو
كما لو أن لديك علبتين فارغتين كلما فعلت حسنة تضع قطعة نقدية 10 دنانير مثلا وكلما فعلت سيئة نزعت دينارا واحدا ستفضل بالطبع فعل الحسنات لأنها مجانية وبدون مقابل كذلك هو حالنا مع الله ولله المثل الاعلى فبادر بالتوبة التوبة الآن الآن .. وكن صادقا في التوبة والثبات عليها وليتقبل الله توبتك بادر بإرجاع المظالم لأصحابها وكن صادقا في التوبة وأقلع تماما عن ارتكاب الذنوب واعقد العزم على ألا تعود لفعل المعاصي وأن تندم ندما صادقا بينك وبين نفسك على ما فعلته ثم أكثر من الأعمال الصالحة والاستغفار فالحسنات يذهبن السيئات
وعسى أن يغفر الله لنا وهو الغفور الرحيم
وأكثر من الصلاة النافلة ومن قراءة القرآن لأنهما سيثبتانك على الإيمان بإذن الله.
*****************
اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عنا
يا من أسرف في الذنوب حان الوقت لتتوب
يا من ارتكب من المعاصي ألوانا وما ترك كبيرة ولا صغيرة إلا وفعلها
اعلم علم اليقين أنك لن تجد السعادة إلا في رضى الله عنك واعلم أو مغفرة الله وسعت كل شيء فالله تعالى من رحمته بنا يغفر الذنوب ولو كانت مثل تراب الأرض يا من أفرط في تعاطي المخدرات
باب التوبة مفتوح يمكنك أن تبدأ صفحة جديدة مع الله وأن تتوب توبة نصوحا ابدأ بالتوبة الآن فما بالك لو وافتك المنية وأنت غارق في المعاصي واعلم أن الموت لا يفرق بين صغير وكبير واعلم أن الله الذي خلقك قادر على كل شيء فلا تقنط من رحمة الله إنه هو الغفور الرحيم أنت تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ولكن الشيطان يضل العباد وهذه وظيفته النجسة في هذه الحياة إبليس يعلم أن مصيره النار لذلك يريد أن يجر معه الكثيرين..
أتريد أن تكون منهم؟ أخي الشاب لا تقنط من رحمة الله ولا تيئس فرحمة الله قد وسعت كل شيء
فبادر بالتوبة الآن ولا تؤجلها فتأجيل التوبة ذنب يجب التوبة عليه والموت لا يفرق بين أحد
أخي الشاب ..
المعادلة سهلة .. جدا .. جدا
الدنيا هذه مجرد طريق واختبار ثم النتيجة إما إلى الجنة أو إلى النار ألا يمكنك أن تمنع نفسك من المعاصي ؟؟ إذن عليك بالصلاة فإنها تنهى عن الفحشاء والمنكر كم تأخذ منك الصلاة المفروضة من الوقت ؟؟
سبع دقائق ؟؟ عشر دقائق ؟؟ ربع ساعة على الأكثر .
ألا يمكنك أن تخصص ساعة وربع لقاءا مع الله في يومك والدين ليس صلاة فقط ولكنها المفتاح فاعلم علم اليقين وصدق تصديقا قاطعا أنك لو صليت في وقت بخشوع وتضرع سوف تقلع عن ارتكاب المعاصي وتبادر أوتوماتيكيا في فعل الخيرات فلنبادر بالتوبة الآن ولن تجد خيرا من الإيمان وأعدك .. بل وأضمن لك أنك سوف تتلذ بحلاوة الإيمان
وهناك فكرة رائعة ومثال عملي أرجو تطبيقه وإياكم وهو
كما لو أن لديك علبتين فارغتين كلما فعلت حسنة تضع قطعة نقدية 10 دنانير مثلا وكلما فعلت سيئة نزعت دينارا واحدا ستفضل بالطبع فعل الحسنات لأنها مجانية وبدون مقابل كذلك هو حالنا مع الله ولله المثل الاعلى فبادر بالتوبة التوبة الآن الآن .. وكن صادقا في التوبة والثبات عليها وليتقبل الله توبتك بادر بإرجاع المظالم لأصحابها وكن صادقا في التوبة وأقلع تماما عن ارتكاب الذنوب واعقد العزم على ألا تعود لفعل المعاصي وأن تندم ندما صادقا بينك وبين نفسك على ما فعلته ثم أكثر من الأعمال الصالحة والاستغفار فالحسنات يذهبن السيئات
وعسى أن يغفر الله لنا وهو الغفور الرحيم
وأكثر من الصلاة النافلة ومن قراءة القرآن لأنهما سيثبتانك على الإيمان بإذن الله.
*****************
اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عنا
